- Ahmed Taher Qussaim
- [email protected]
- 0750 446 5679
- 1683450145935678
-
الهدف: هدفت الدراسة إلى استطلاع علاقة وأثر القيادة الاخلاقية من خلال آراء عينة من اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الخاصة في مدينة أربيل باقليم كوردستان العراق، والمتمثلة بأبعادها (العدالة و النزاهة و توجه الدور و تقاسم السلطة و ضوح الأدوار) في تحقيق البراعة الاستراتيجية المتمثلة بكل من (البراعة الاستكشافية والبراعة
الاستغلالية و البراعة الهيكلية).
الإطار العام: يمثل الإطار العام للدراسة مشكلة الدراسة التي حددت بإثره تساؤلات عدة حول طبيعة علاقات الارتباط والتأثير بين المتغير المستقل (القيادة الاخلاقية) والمتغير المعتمد (البراعة الاستراتيجية) من خلال الاعتماد على استمارة الإستبيان، ولأجل ذلك تم تصميم مخطط فرضي للدراسة المعبر عن سبع فرضيات رئيسة، ولأجل التأكد من صحة الفرضيات خضعت جميعها لاختبارات متعددة ، وقد استخدمت الدراسة إستمارة الأستبانة
وسيلة للحصول على البيانات.
منهجية الدراسة: انتهجت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، اذ تم وصف المتغيرات الرئيسية والفرعية، وكذلك تحليل العلاقات والتأثير بين المتغيرات، والجامعات الخاصة تعني القطاع المبحوث والمجتمع التي هي جميع اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الخاصة في مدينة أربيل بإقليم كوردستان العراق. والعينة هي عدد من اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الخاصة في مدينة أربيل التي استجابوا لاستمارة الاستبيان التي وزعها الباحث عليهم، وبلغ
عددها (7) جامعات خاصة، وأما المستجيبون فبلغ عددهم (291) من اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الخاصة في مدينة أربيل (عينة الدراسة). وتم اختبار الفرضيات من خلال مجموعة من الأساليب الإحصائية بواسطة البرامج الحاسوبية (24 .Amos V) و (24.SPSS V).
الاستنتاجات: توصلت الدراسة إلى مجموعة من الإستنتاجات منها كشفت نتائج تحليل وجود علاقه ارتباط معنويه موجبة من التلازم بين متغير القيادة الاخلاقية والمتغير المعتمد البراعة الاستراتيجية ، ويشير ذلك كل ما اعتمدت الجامعات الخاصة على القيادة الاخلاقية يؤدي ذلك إلى تعزيز مستويات البراعة الاستراتيجية ، وكذلك أشارت النتائج عن وجود تاثير معنوي لمتغير القيادة الاخلاقية في متغير البراعة الاستراتيجية. - Erbil Technical Administrative College
- Business Administration
- Lana Abdullah
- [email protected]
- 0750 464 8815
- Lana MA 888
-
الهدف : هدفت الدراسه الحالية إلى معرفة وإيجاد العلاقة والتأثير للتسويق الشمولي لتعزيز التميز التسويقي لعدد من شركات الاتصالات والانترنيت في القطاع الخاص في مدينة أربيل. إذ أصبح مفهوم التسويق الشمولي في المفاهيم التسويقية المعاصرة وقد تمثل المتغير المستقل في التسويق الشمولي بأبعاده (التسويق الداخلي ،التسويق المتكامل ، تسويق العلاقات ، تسويق الاداء) فيما تمَثل المتغير التابع بالتميز التسويقي بأبعاده (الاحتفاظ بالزبائن ،جودة الخدمة ، الابداع التسويقي ، القدرات الجوهرية) .
الإطار العام : يمثل الإطار العام للدراسة بمشكلة الدراسة والتي حددت بإثاره تساؤلات عدة حول طبيعة الارتباط والتأثير والتباين بين متغير المستقل (التسويق الشمولي )والمتغير المعتمد (التميز التسويقي ) ولأجل ذلك تم تصميم مخطط فرضي للدراسة عبر عن أربعة فرضيات رئيسة ، ولأجل التأكد من صحة الفرضيات خضعت جميعها لاختبارات متعددة وقد استخدمت الدراسة استمارة الاستبانة كآداة رئيسية للحصول على البيانات
منهجية الدراسة : انتهجت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ، حيث تم وصف المتغيرات الرئيسة والفرعية ، وكذلك لتحليل الارتباط والتأثير بين المتغيرات ، تمثل مجتمع الدراسة في شركات الاتصالات الخاصة في مدينة أربيل (شركة فاست للينك ، كورك ، آسياسيل )، أما عينة الدراسة تمثلت ب(3) شركات اتصالات الإنترنيت في مدينة أربيل ،حيث تم التوزيع بطريقة (google form) عشوائية لاستمارة الاستبيان (380) أستمارة تم أسترجاع (350) فرداً من العاملين في الشركات عينة الدراسة .تم أختبار الفرضيات من خلال تطبيق الاساليب الاحصائية بواسطة البرنامج الحاسوب(SPSS V.24)
أهمية الدراسة : توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج والمقترحات أهمها وجود علاقة أرتباط قوية معنوية بين المتغيرات وأبعادها على المستوى الكلي والجزئي إذ كانت معاملات الارتباط عالية ، وهذه النتائج تؤكد التلازم القوي بين المتغيرات ، وأكدت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير معنوي للتسويق الشمولي ، والتميز التسويقي على المستوى العام ، وهذا يدل على اهتمام شركات الاتصالات المبحوثة بممارسة أبعاد التسويق الشمولي من أجل تعزيز التميز التسويقي ,وبناء على النتائج التي قدمتها الباحثة تم تقديم مجموعة من المقترحات مهمة ومنها: ضرورة قيام الشركات محل الدراسة بناء ثقافة وفلفسة التسويق الشمولي في الشركة ، بحيث يؤمن بها أفراد العاملين ، ويجسدونها في سلوكهم وعملهم في الشركة وضرورة استثمار العلاقات القوية بين المتغيرات الرئيسة والفرعية على المستوى الكلي والجزئي والتلازم القوي بينهما وتوجيها إلى خدمة الشركات المبحوثة
- Erbil Technical Administrative College
- Business Administration
- azwar anwar othman
- [email protected]
- 0750 481 7544
- بحث ازور انور عثمان
-
المستخلص
يعد القياس والإفصاح المحاسبـي عن الموجودات الثابتة أمرأ ضرورياً لمتخذي القرارات داخل الوحدة الاقتصادية وخارجها حيث تساهم الموجودات الثابتة بشكل جوهري في مساعدة الوحدة الاقتصادية في القيام بأنشطتها الرئيسية وقد أتاح المعيار المحاسبـي الدولي(16IAS)كيفية المحاسبة عن تلك الموجودات عند الاقتناء وفي حالة وجود إضافات والمبادلة و الاستغناء عنها.
يهدف الدراسة الى بيان علاقة ارتباط وأثر ذات دلالة احصائية لكل من (الاعتراف و القياس) و (العرض والافصاح المحاسبـي) في تحسين جودة القوائم المالية.ولتحقيق أهداف الدراسة و اختبار فرضياتها تم الإعتماد على استمارة الاستبانة، إذ تم استطلاع أراء الأكاديميين والمهنيين في إقليم كوردستان/العراق حول الموضوع، وتم اختيار (214) فرداً منهم. وقد اعتمدت الدراسة على أسلوب التحليل الإحصائي الوصفي وتحليل متغيرات الدراسة واختبار فرضياتها باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS).
وقد تم التوصل الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات، أهمها الإفصاح المحاسبـي في القوائم المالية وفقاً لما يتطلبه المعيار المحاسبـي الدولي (IAS16) يخدم مستخدمي هذه القوائم، لأنه يدل على العرض العادل لمحتويات هذه القوائم و كذلك يساعد في فهم الأداء المالي، وسيكون لذلك كله تأثير كبير في تحسين قرارات المستخدمين. لأن المعلومات الموجودة في القوائم المالية تعد المصدر الأساس لاي قرار يتخذ من قبل المستخدم. وأن الهدف الاساس لأنواع الإفصاح كافة هي إظهار المعلومات المحاسبية الملائمة في القوائم المالية للمستخدمين وذلك لمساعدتهم في اتخاذ قرارات صائبة. وأما أهم التوصيات التي أوصاها الدراسة هي: ضرورة العمل على تحسين جودة القوائم المالية عبر توفير الخصائص النوعية للمعلومات المحاسبية و الاعتماد على مبدأ القياس المحاسبـي للموجودات الثابتة وذلك تمشياً مع المتطلبات الواردة في معيار المحاسبة الدولي (IAS 16).
- Erbil Technical Administrative College
- accounting
- accounting